سينها التي نشأت محرومة من حنان أمها وحبها شعرت بالحسد تجاه شقيقها الأكبر هاليت الذي كان فخر عائلتهم النبيلة والثريّة بينما كانت هي تُعتبر القبيحة والمهملة لم تكمل تعليمها ولم تتزوج وغاصت في شعور اللا قيمة حتى أصبحت كما يطلق عليها هاليت الآنسة لا أحد
سينها التي نشأت محرومة من حنان أمها وحبها شعرت بالحسد تجاه شقيقها الأكبر هاليت الذي كان فخر عائلتهم النبيلة والثريّة بينما كانت هي تُعتبر القبيحة والمهملة لم تكمل تعليمها ولم تتزوج وغاصت في شعور اللا قيمة حتى أصبحت كما يطلق عليها هاليت الآنسة لا أحد