بلدة هادئة تطل على بحر إيجة في التسعينيات تعكس أجواء السكوت والمودة بين السكان الأوفياء حيث يعتنون ببعضهم البعض وتظهر التضامن والمحبة التي تربط الجميع في كل اللحظات الصعبة والمفرحة
بلدة هادئة تطل على بحر إيجة في التسعينيات تعكس أجواء السكوت والمودة بين السكان الأوفياء حيث يعتنون ببعضهم البعض وتظهر التضامن والمحبة التي تربط الجميع في كل اللحظات الصعبة والمفرحة